آخر الأخبار

  • 3 تشرين الأول 2018
    L’ancien député s’insurge contre la répression de la liberté d’expressionC’est une véritable bataille pour la défense de la liberté d’expression et de la liberté de l’action politique que vient de lancer Farès Souhaid, ancien député et président du Rassemblement de Saydet el-Jabal qui vient de se voir refuser l’accès à l’hôtel Le Bristol pour y tenir une réunion politique dans le cadre de sa conférence annuelle prévue pour le 7 octobre, sur le thème « Libérer la décision nationale libanaise de la tutelle iranienne pour la préservation de la Constitution et du vivre
    من الصحافة
  • 25 أيلول 2018
    في بلاد جبيل ثمّة ما يُريب في الموضوع العقاري، وثمة مواقف تبغي الفتنة، من دون أن نجد ما يُبرّرها أو يدعو إليها. تتأسّس المواقف بناءً على الوضع القائم في بلدة لاسا التي تنتهزها الأطراف المستفيدة محطة انطلاق في هجوم سياسي يخدم جدول أعمالها لا سواه،بالرّغم من أنّ ملكيّة العقارات والأراضي في المنطقة مادة للنزاع والتجاذبات كما في كلّ المناطق غير الممسوحة في لبنان، وطرفاها الأساسيّان الكنيسة وأبناء البلدة. ففي لاسا وغيرها قضايا عقارية مزمنة، هي نتيجة تقاعس السلطات المتعاقبة منذ الاستقلال عن مسح عقارات لبنان.إقرأ ايضا: تنازل حزب الله للتيار الوطني يدفع باتجاه إثارة ملف
    من الصحافة
  • 27 آب 2018
    نفى الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الاتهام الموجه إلى الحزب بأنه يحكم لبنان، مشيراً الى ان "الهدف من ذلك هو الايقاع بين الحزب والرئيس ميشال عون".   كأن أحداً يراهن على الامر! فمَن يتابع مجريات الأمور يلاحظ حرص "التيار الوطني الحر" من رأس الهرم الى قواعده، على إيقاع منسجم مع الحزب ومحوره الإقليمي. الفصل في هذا المقام هو للايحاء باستقلالية غير موجودة، في ظل الارتباط العضوي الذي يقود لبنان الى خندق إقليمي لا يكفي التغنّي بمعزوفة النأي بالنفس، للخروج منه. فالاجندة المعروفة، عناوينها محترمة بالنقطة والفاصلة. تؤكد المتابعة بالعين المجردة، ان لا أحد يحكم، او يتحكم،
    من الصحافة
  • 27 آب 2018
    في لبنان جميعُ رؤساءِ الجُمهوريّة، قبلَ "الطائف" وبعدَه، يَعتبرون أوّلَ حكومةٍ يؤلّفونَها هي حكومتُهم الأولى والأساسيّة ومنها يَنطلقُ عهدُهم، فيما حكوماتُهم التاليةُ هي حكوماتُ القِوى السياسيّةِ والبرلمانيّة وبها يَتلاشى العهد. أما العهدُ الحاليّ فيَعتبر حكومتَه الأولى حكومةَ الآخَرين فيما ستكون الحكومةُ المقبلةُ ـــ الأخيرةُ ربما ـــ حكومتَه الأولى، ومنها يَبدأ رغمَ مرورِ نحو سنتين على انتخابِ الرئيس. إنها لبِدْعةٌ؛ ونحن أصلًا في زمنِ البِدَع عِوضَ أنْ نكونَ في زمنِ الإبداعات... إذا لم تكن الحكومةُ المستقيلةُ حكومةَ العهد، وما تَركَ منصِبًا من دون أنْ يُعيّنَ جماعتَه في
    من الصحافة